تلك الأوراق التي افيض عليها بكلماتي...هي عندي منبر الاعتراف...
هي الحقيقة دون تزييف أو تحريف ... هي الخروج عن كل القوانين و الانظمة ...
و الهروب من الواقع ..هي الانحدار من على جدران اليأس إلى أودية الصمت و السكون ...
هي الصراخ دون صوت و البوح دون كلمات ...
هي التحليق دون جناح ....و بلوغ النهايات دون حراك...
وأرجوا ان اكون أنا وكلماتي عند حسن ظنكم ...و أقدم شكري وامتناني لكم على الثقة التي منحت لي..